بوابة الاهرام : قال حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية: "إن إسرائيل دوله مستعمرة ولا أوعدكم بحرب ضد إسرائيل لأن حربي الأولى فى مصر ضد الفقر والبطالة الفساد والعنوسة".
أكد حمدين صباحى خلال المؤتمر الجماهيرى الحاشد بنادى مدينة 6 أكتوبر، ضرورة نقل مصر من مصاف الدول النامية إلى الدول الكبرى الناهضة اقتصاديا، فى إشارة منه إلى أن هذا ما يليق بمكانة وتاريخ مصر.
وأوضح صباحى أن برنامجه الانتخابى يسعى للنهوض بمصر لمستوى الدول المتقدمة، مؤكدا أنه قائم على أهداف الثورة الرئيسية وهى الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة.
تمنى صباحى أن تسود روح المحبة والسلام بين المصرين لتحقيق الأهداف المنشودة للثورة قائلا: "إذا أخذنا من الإسلام صلبه (العدل) ومن المسيحية قلبها (المحبة)، سنبني بهما أساس لنهضه مصر".
وكشف صباحى أن برنامجه يكفل للمصريين الحقوق الأساسية وهى حق الغذاء والسكن والتعليم والعلاج والعمل والأجر العادل والتأمين الشامل وحق العيش فى بيئة نظيفة، توسيع معمور الأرض عن طريق خمسة محاور رئيسية وهى أرض سيناء والنوبة والساحل الشمالى والوداى الجديد ومنخفض القطارة.
وشدد حمدين على ضرورة استعادة الصناعات الأساسية فى مصر وهى صناعة الغزل والأدوية والأسمدة والأسمنت والحديد والصناعات الهندسية وصناعة السينما والصناعات العسكرية، منوها إلى إمكانية إنتاج الكهرباء من الشمس والسيلكون من الرمال لتحقيق نهضة شاملة فى مصر.
رد صباحى على أحد الأسئلة لماذا لا تحكم بشرع الله؟ قائلا: إن الشعب المصرى بطلعه متدين وشرع الله يقول ان مصر دولة ديموقراطية مدنية وليست دينية، مشيرا إلى أن دولة سيدنا محمد كانت مدنية وليست دينية.
وعن رأيه فى المادة الثانية قال حمدين أنا مع الماده الثانية ولن تتغير، ولكن يجب المساواة بين كل المصريين، ولا تفريق بين أحد الكل سواسية الكل مصرى.
وتساءل أحد الحاضرين عما إذا سيفرج عن الرئيس المخلوع، وهو الأمر الذى أجاب عنه قائلا: أنا لا أملك العفو عن الدم لأن الذين يملكون العفو هم أهل الشهداء وليس الرئيس.
وبخصوص عما سيفعل فى الضرائب قال حمدين ستكون الضريبة تصاعدية حسب الربح وليست متساويه، أما عن البحث العلمى فى برنامجه فقد أكد حمدين أنه سيأخذ 3% من موازنة الدولة لينمى بها البحث العلمى، معللا ذلك بأنه لا نهضة فى أى مجال بدون بحث علمى.
وعن التنسيق بين مرشحى الرئاسة خاصة المنتمين لثورة 25 يناير، أكد صباحى على أنه يرحب بأى جهود تجمع مرشحى الرئاس فى " مجلس رئاسى" يجمع كافة الأطياف لسياسية الإسلامية والليبرالية، وليس لديه ما يمنعه من التعاون بين الأطياف المختلفة داخل المجلس، وأبدى رغبته بالعمل داخل هذا المجلس بغض النظر عن الدور الذى يلعبه داخله سواء كان رئيسا أو نائبا، الأهم هو تحقيق ونجاح مشروع الثورة المصرية.
أكد حمدين صباحى خلال المؤتمر الجماهيرى الحاشد بنادى مدينة 6 أكتوبر، ضرورة نقل مصر من مصاف الدول النامية إلى الدول الكبرى الناهضة اقتصاديا، فى إشارة منه إلى أن هذا ما يليق بمكانة وتاريخ مصر.
وأوضح صباحى أن برنامجه الانتخابى يسعى للنهوض بمصر لمستوى الدول المتقدمة، مؤكدا أنه قائم على أهداف الثورة الرئيسية وهى الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة.
تمنى صباحى أن تسود روح المحبة والسلام بين المصرين لتحقيق الأهداف المنشودة للثورة قائلا: "إذا أخذنا من الإسلام صلبه (العدل) ومن المسيحية قلبها (المحبة)، سنبني بهما أساس لنهضه مصر".
وكشف صباحى أن برنامجه يكفل للمصريين الحقوق الأساسية وهى حق الغذاء والسكن والتعليم والعلاج والعمل والأجر العادل والتأمين الشامل وحق العيش فى بيئة نظيفة، توسيع معمور الأرض عن طريق خمسة محاور رئيسية وهى أرض سيناء والنوبة والساحل الشمالى والوداى الجديد ومنخفض القطارة.
وشدد حمدين على ضرورة استعادة الصناعات الأساسية فى مصر وهى صناعة الغزل والأدوية والأسمدة والأسمنت والحديد والصناعات الهندسية وصناعة السينما والصناعات العسكرية، منوها إلى إمكانية إنتاج الكهرباء من الشمس والسيلكون من الرمال لتحقيق نهضة شاملة فى مصر.
رد صباحى على أحد الأسئلة لماذا لا تحكم بشرع الله؟ قائلا: إن الشعب المصرى بطلعه متدين وشرع الله يقول ان مصر دولة ديموقراطية مدنية وليست دينية، مشيرا إلى أن دولة سيدنا محمد كانت مدنية وليست دينية.
وعن رأيه فى المادة الثانية قال حمدين أنا مع الماده الثانية ولن تتغير، ولكن يجب المساواة بين كل المصريين، ولا تفريق بين أحد الكل سواسية الكل مصرى.
وتساءل أحد الحاضرين عما إذا سيفرج عن الرئيس المخلوع، وهو الأمر الذى أجاب عنه قائلا: أنا لا أملك العفو عن الدم لأن الذين يملكون العفو هم أهل الشهداء وليس الرئيس.
وبخصوص عما سيفعل فى الضرائب قال حمدين ستكون الضريبة تصاعدية حسب الربح وليست متساويه، أما عن البحث العلمى فى برنامجه فقد أكد حمدين أنه سيأخذ 3% من موازنة الدولة لينمى بها البحث العلمى، معللا ذلك بأنه لا نهضة فى أى مجال بدون بحث علمى.
وعن التنسيق بين مرشحى الرئاسة خاصة المنتمين لثورة 25 يناير، أكد صباحى على أنه يرحب بأى جهود تجمع مرشحى الرئاس فى " مجلس رئاسى" يجمع كافة الأطياف لسياسية الإسلامية والليبرالية، وليس لديه ما يمنعه من التعاون بين الأطياف المختلفة داخل المجلس، وأبدى رغبته بالعمل داخل هذا المجلس بغض النظر عن الدور الذى يلعبه داخله سواء كان رئيسا أو نائبا، الأهم هو تحقيق ونجاح مشروع الثورة المصرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق