عموماً انا اشكر الأخ الفاضل الذى ارسل هذا الخطاب بعد ان تأكدت تليفونياً من مصدره وانا لا أهتم بالأساليب الرخيصة التى
احترفها النظام السابق
ورموزه السياسية والاعلامية. وبالمناسبة وطالما فتح الموضوع فقد سبق ان زعم مصطفى بكرى وسايره عمرو اديب اننى
محامى مجدى راسخ صهر
علاء مبارك، وقد عرضت عرضاً لم يقابل بأى اجابة من مصطفى بكرى ولا عمرو اديب حيث هربا ولم يردا. هذا العرض مفاده
الاتى:-
اذا اثبت احدهما او كلاهما اننى احمل توكيلاً عن مجدى راسخ او حضرت معه فى محكمة او نيابة او قسم شرطة او حتى
اذا اثبت احدهما او كلاهما اننى احمل توكيلاً عن مجدى راسخ او حضرت معه فى محكمة او نيابة او قسم شرطة او حتى
اعطيته استشارة شفهية
او حتى مجرد مكالمة تليفونية قانونية او انسانية فاننى سأستقيل فوراً من مجلس الشعب، فى مقابل انهما ان لم يستطيعا اثبات ذلك فيجب على
مصطفى بكرى ان يستقيل من مجلس الشعب وان يترك مقعده للنواب الصادقين، وعلى عمرو اديب ان يترك الاعلام لغيره من الاعلاميين الصادقين.
يؤسفنى اننى لم اتلق من اى منهما اى استجابة وهاأنذا اجدد العرض مرة اخرى ولن اكل ولن امل وفى انتظار حملات تشويه
اخرى انا لها باذن الله.
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ
مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ
يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)
ملحوظة:
ملحوظة:
عقب تسلمى الرسالة المكتوبة اعلاه اتصلت بالاستاذ "فلان" رئيس تحرير الموقع المذكور لأطلعه على نص الرسالة وافهم موقفه ولكنه لم يرد على
تليفونى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق